رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
شريط طويل من الذكريات مر بخاطرى، بمجرد علمى بوفاة أستاذى الكاتب الصحفى الكبير صلاح منتصر
ما قاله فضيلة الشيخ على جمعة يستحق التوقف أمامه وهو كلام فى غاية الأهمية حيث قال: إن تلاميذ الجمهورية شبه نسيت اللغة العربية وأصبحوا يكتبون بشكل خاطئ، خاصة على مواقع التواصل الاجتماعى
إذا كنا نريد مواجهة هذا الغلاء.. وهذه الارتفاعات فى الأسعار لكثير من السلع، وأن تنخفض الأسعار يجب أن يكون للمواطن دور إيجابى هو الآخر، بجانب ما تقوم به الدولة من إجراءات وجهود لضبط الأسواق
اعتقد أن الأمور أصبحت تحتم أن نعطى الفرصة للمدرب الوطنى لتدريب المنتخب القومى المصرى فى الفترة المقبلة بعد الأخفاقات المتتالية التى شهدناها على يد المدرب
الحقيقة أنها خطوة تحسب للقيادة السياسية زيادة المرتبات والمعاشات من أول أبريل المقبل بتكلفة 16 مليار جنيه.. والتبكير فى تطبيق هذه الزيادات اعتبارًا من
استوقفنى بشدة التصريح الغريب والعجيب الذى وجهه د. طارق شوقى وزير التربية والتعليم لطلاب الثانوية العامة منذ أيام قليلة وذلك خلال لقائه بوزيرة التخطيط
لا حديث فى الشارع أو مواقع التواصل الاجتماعى إلا عن هذا الغلاء وهذه الارتفاعات المبالغ فيها لأسعار الكثير من السلع
قضية تفرض نفسها وهى عزوف الطلبة عن الكتب المدرسية (كتب الوزارة) واعتمادهم بشكل كلى على الكتب الخارجية فى تحصيل دروسهم
لا أعرف ماذا حدث لمرفأ السكة الحديد؟.. والذى كان يضرب به المثل فى الانضباط.. وفى قيام القطارات ووصولها فى المواعيد المقررة حتى وقت قريب.
لا أعرف لماذا طأت فى دماغ الوزارة إلغاء التشعيب بالقسم العلمى.. ودمج الشعبتين معًا العلمى علوم والعلمى رياضة فى شعبة واحدة تحت مسمى القسم العلمى بجانب القسم الأدبى
تعامل الرئيس السيسي مع مشكلة سد العجز الشديد من المعلمين، يؤكد أنه يحب الحلول القاطعة والحاسمة فى مواجهة المشاكل المزمنة ولا يرضى بالمسكنات أو أنصاف الحلول.
مجرد أن مصر نجحت فى تجميع هذا العدد من شباب العالم (فتيان وفتيات) من 196 دولة مرة واحدة على أرضها، كما حدث فى منتدى الشباب بشرم الشيخ فى نسخته الرابعة،
أخيرًا.. تحقق حلم الإسكندرانية بإنشاء مترو أنفاق لهم يربط بين شرق الإسكندرية وغربها وليكون بديلاً عن خط سكة حديد أبوقير؛ ليتحول الحلم إلى حقيقة
بصراحة.. خطوة تحسب للرئيس السيسي إعادته الحياة لمشروع توشكى مرة أخرى بعد فترة من التدهور، التى أصابت المشروع لأكثر من 10 سنوات.. وأخرجته عن المسار والهدف المراد تحقيقه.
فكرة رائعة من وزارة التربية والتعليم بإدخالها كتيب عن وظائف المستقبل ليكون ضمن المقرارات الدراسية للإعدادية هذا العام فى سابقة هى الأولى.
لا يمكن إغفال شكوى واستغاثات الكثير من أولياء الأمور والتلاميذ الصغار من التطوير الجديد، الذى أدخلته وزارة التربية والتعليم على سنة رابعة ابتدائى هذا العام
أتحفظ بشدة على قرار فرض ضرائب على الدروس الخصوصية لأن هذا معناه تقنين هذا الوباء والاعتراف به رسميًا كتعليم مواز
لا أحد يختلف مع التطوير الذى يجريه د. طارق شوقى، وزير التربية والتعليم، للعملية التعليمية وقلبها رأسًا على عقب لتعتمد على الفهم والتحليل ولتتواكب مع العصر
الفكرة التى تفرض نفسها على الساحة وهى لماذا لا يتم استغلال أسوار المدارس فى الإعلانات أو فى إقامة مشروعات مثل إنشاء محلات تجارية حول أسوارها أسوة بالأندية الرياضية
ما كشفت عنه أزمة تكدس التلاميذ بالفصول وافتراش بعضهم أرضيات الفصول.. كما شاهدنا مع الأيام الأولى للعام الدراسى الجديد هو احتياجنا إلى 130 مليار جنيه لحل هذه المشكلة